أطوي صفحة العمر الماضي / الجميل

وداعا ALRO0OR !





وأهل بـ عمري الجديد

كمـا يقولون وأؤمن دائما بأن : القـــادم أجمــل !

وأهلا بالأميرة / الكاتبة { مــروة }


 
و أهلا بكم فيه ، بانتظاركم أحبتي

^_^

~ عـــافك الخـــاطر !!!






حين ننسلخ من ذواتنا . نبحث عن أوطان جديدة !
كحالة ولادة روح أخرى !
ولى زمن ALRO0OR
واستقبلت عودة نفسي : )


- كانت لي كتابات في الفترة الماضية لكن لم انشر !
لم أود أن اسطر حرف أخر في زمن الرور !



أحداث كثيرة عشتها وأخرى ودعتها !
علمتني دروس في الحياة لهذا أنا شاكرة لكل ألم وجرح أهدتني إياه!



لن أسطر أكثر هنا !



وداعاً ALRO0Or :")





لي إعلان قريب لمدونتي الجديدة بعد رمضان وستكون أخر حروفي هنا !



شكراً لكل من سأل وتابع بصمت ^_^

~ أنثى مطرزة بعمر جديد }






تفاصيل صغيرة / كثيرة,, تغيرت بعدك!
قصصت شعري الطويل لأتمتع بمغايرة طلباتك !
لطخت وجهي بالزينة حد الصخب.. لاستنسخ أنثى أخرى مني !
وارتديت فستان النصر بعيدة جدا عن معتقداتك !
وحتى أفعالي, تركتها بالعمر القديم , واستعنت بجديدة حتى تلبستني !
ومهرجانات عديدة أقيمت احتفالاً بعمري الجديد!
وأنا احتفل بالانسلاخ منك !
شموع انطفأت على شرفي , وطريق بالورد لحضوري,
وممر زينه خصيصا لي ,وأشخاص حضروا لمفاجأتي,
و كعكة كبيرة تحمل اسمي !
وأنا في نشوة فرحي لذلك , وكأنني في حفلة أخرى
حفلت إشهار موتك! فـ بالموت ينتهي كل شي !
الشمع : أطفأته لرحيلك, والورد : هدية لضريحك!
والزينة : ابتهاجاً لمغادرتك ، والأشخاص : لأول مرة يحتفلون بابتداء عمري لانتهاء عمرك !
والكعكة : عرساً أخر , لا يحمل إلى شخصا واحداً هو أنا , !
أنا ....................... بعيدة عنك !






 
هدايا مختلفة وصلتني بناءاً على طلبي ,
فانا أنثى لا تعنيها هداياك , استحق أن احصل على ما أتمنى !وتحقق ذلك !
وحتى تعلم أن الحياة لا تتوقف عندك !
فحياتي عظيمة , حد انك لم تتخيل أن بمقدوري أن أؤدك أمام ناظرك !
حد أنك لم تستوعب أن حب عائلتي قد يساوي أكثر من حبك ، ليغني عن غيابك !
حد أنك تجهل أن الفرح منك مرض ، وأنني ارتويت الفرح ارتواء منهم !
عائلتي التي لم تبخل بإسعادي في كل برهة بعمري الجديد !
حتى نحتوا "الفرح" عنواناً / باباً وحيداً له, يستحيل بعده أن يوجعني موتك !







هل تعلم لم خصصت أحرفي هذه لك ؟؟ ليس حباً بالتأكيد !!
ولكن لتعلم كم هو مؤلماً أنني أضعت عمراً قديماً من أجلك!
والمبهج : أن عمرا جديدا بدأ من غيرك .. وينتظرني بدونك !





 

* شكرا لا تكفي ! لكل من أسقاني الفرح ، أحبكم : )
*  الكاتبة : مروة الجابري
28/4/2011


{ هدي الخيبات فيني ,, !









رصاصة تخترق القلب تصيبه ،، لم يمت !
لكن جرحها ثابت مدى الحياة !
كــ تفاصيل يومي
حبك فيها رصاصة تخترق نفسي تعذبها / تستنفذ هواها / تعيد ذكراها،،!
ولكن بعدك ثابت مدى الزمن !
مهما طال عمري !
ومهما ناح جرح وجودك فيني !
ونزف دمع عيني !
وباح شوق روحي !
،،، تأكد لن أصرخ بحضور ،،!
،،، تأكد لن أصرخ بحضور ،،!
،،، تأكد لن أصرخ بحضور ،،!

* ذات حضور ميت !
* الكاتبة : مروة الجابري !
١٩/١٢/٢٠١٠



------






تغيب عني أخبارك !!
ويقتلني الشوق لك !
وأهيم بحبك بلا مرسى !
كيف هي صحتك ؟!
ماذا فعل بك العلاج ؟
هل تغير شكلك !؟
هل تستطيع تحمل الألم ؟!
هل تتخيل مدى ضياعي بدونك !!؟
اعتصر خوفا عليك !!
أدعو لك كل يوم ان تستقيظ ويختفي عنك المرض !! ان تعود لحياتك / حياتي !
ان تقوى على النهوض بلا حمل يتعبك !/ يستنزف قلبك !
حبيبي .. شوقي لك كبير !
افتقد نظرتك الشغوفة لعيني !
افتقد يدك التي لا تترك فرصة حين رؤيتي ان تمسك بها بقوة .. تشعرني بأن عالمك .. يديّ !
حبيبي أه يا حبيبي ،،!
حاول أن ترسل لي بعض كلماتك !
ليس حلاً ان تبتعد دون خبر عنك !
يعذبني هذا الأمر ! يمزقني كل لحظة / ليلة !
يجعلني اغفو على حلم ان ارى منك شيء يشعرني بالأمان لك !
ان يجلب لي طيفك بعض أملك بالحياة !
ان أعلم انك تستطيع مجابهة كل شيء من أجلي ،،!
حبيبي لا أعرف بأي شعور أخط أحرفي هذه !
فما عدت أميز حزني من فرحي ،،!
حبيبي ،،، أنا احتاجك ،،! اشتاقك !
حبيبي ،،، كون بخير من أجلي !

* أحدهم يحتاج الدعاء !
الكاتبة : مروة الجابري !
٩ / ١٢/ ٢٠١٠


------








تخنقنا الكلمات حين نعجز عن البوح بها لاشخاص من حولنا مهما كان قربهم!
تمنعنا من التحدث بشكل طبيعي !
تحاول التسرب بينها !
فهناك إحاديث " خاصة جدا" !
لدرجة اننا نخاف من اظهارها أمام أرواحنا نفسها !
رغم شرعيتها وضمن حقوقنا الخاصة !
و من قوائم احتياجات ذواتنا !
فتضطر قلوبنا على كتم كل ماهو خاص للغاية في " حدائقها السرية "
وتحت تربة خصبة بالفرح ممزوجة ببعض الأحزان ! وترويها ببعض الدموع لكي تنمو في دواخلنا بلا أشواك تؤذينا الان وفيما بعد!
لهذا ان رأيتوا في يوما ما .. قلوب مخضرة فاعلموا انها تخبئ في جوانبها الكثير مما تظهره!
وحاولوا ان تتأملوها فقط !
فلا تقتطفؤا زهورها منها حتئ لا تكشفوا المستور !

* رسالة من حديقة قلبي : )
* الكاتبة : مروة الجابري
* ٢٨/١١/٢٠١٠

------

* عذراً .. لا اشتهي الكلام !