حياتنا واحة " أدنوك " كبيرة!





واحة "أدنوك" .. !

يأتي إلها الجميع ليتزود بالبترول أو إي شي آخر !

المهم أن يغادر ممتلئ اليدين !

والمتحكم في ترتيب الأمور هو عاملي المحطة !

يستطيع القادم أن يتزود بما يريد بنفسه ! مع توجيهاتهم ! كالخدمة الذاتية

إلا أنهم يتجاهلونها و يتآمرون بما يشتهون !

وحينها لا يستطيعون عامليها إلا الإجابة والعمل في خدمتهم ..

حتى يحرصوا على عودتهم مرة أخرى !

وحتى لا يخسروا عملهم

وحتى لا تخسر المحطة فتصبح من عداد الموتى !

،،،

هكذا حياتنا !

واحة " أدنوك" كبيرة !

نحاول دائما السيطرة على ضبط الأمور فيها حتى لا نخسر أنفسنا !

وحتى يبقى الناس حولنا ! : )






* واحة أدنوك : محطة بترول تحوي على سوبر ماركت مصغر !

ثلاثة أسابيع مع أخي!








رواية بدأت في قرأتها منذ فترة وفي تحدي كبير لإنهائها بما أنني لست من قراء الروايات الطويلة !

وصلت إلى نصف الرواية ! مستمتعة فيها جدا ! لدرجة الضحك والبكاء معها ! لوول


قريبا سأكملها بإذن الله !


^_^




نـبذه عن الكتاب

ثلاثة أسابيع مع أخي
نيكولاس سباركس
مؤثرة وآسرة على نحو عاطفي كأعماله الأدبية العالمية الأخرى هي مذكرات نيكولاس سباركس الفريدة التي كتبها مع شقيقه ميكا. وهي تؤرِّخ كُلاً من رحلتين: إحداهما هي مغامرة مدهشة حول العالم، والأخرى هي رحلة داخلية تثبّت وسائج الحياة. فاجتمع الشقيقان معاً تربطهما ذكرياتٌ مرحة ومأساوية في آنٍ معاً ليداويا نفسيهما وليتذكرا وليتعلما أن يعيشا الحياة إلى أقصى الحدود.

كان اليومُ الذي وصلت فيه النشرة السياحية نهاراً نموذجياً. فمع زوجة وخمسة أطفال صغار، كان البرنامج محموماً. ومع كتاب مطلوب تسليمه للناشرين، كان نيكولاس سباركس مشغولاً في روتينه المعتاد. ومع ذلك، فقد وصفَت النشرة السياحية شيئاً مختلفاً كل الاختلاف: رحلة إلى بعض أكثر الأماكن إثارة على وجه الأرض. وببطء، استولت الفكرة على عقل نيكولاس وقلبه.

في شهر كانو الثاني/يناير عام 2003، شرع نيكولاس سباركس وشقيقه ميكا في رحلة مدّتها ثلاثة أسابيع حول العالم. والتي أصبحت علامة مميزة وهامة في حياتهما، لأنهما بسن السابعة والثلاثين والثامنة والثلاثين على التوالي، كان الفردين الوحيدين الباقيين على قيد الحياة من عائلتهما. فبينما كان يرتحلان إلى مدينة ماتشو بيكتشو المفقودة في أعالي جبال الأنديز... وإلى جزيرة إيستر آيلند الغامضة... وإلى صخرة أيرز روك في القفر الأسترالي... وعبر شبه القارة الهندية الواسعة، تكشّفت التفاصيل الحميمة لقصة حياتهما. فعلى خلفية عجائب العالم وعبر مشاعرهما المثارة، استعاد ميكا المتهور ونيكولاس الأكثر جدية واستبطاناً مغامرات طفولتهما القاسية والمآسي التي امتحنت إيمانهما. وفي أثناء ذلك، اكتشفا حقائق مدهشة عن الفقدان والحب والأمل.

بأسلوبها السردي الذي يتميّز بصدق نادر وحسٍّ فكاهي يتعذر كبحه، وباحتوائها على صور فوتوغرافية شخصية، تؤكد لنا رواية "ثلاثة أسابيع مع أخي" على ضرورة تقبّل الحياة بكل تقلباتها... وأكثر من كل شيء، أن نحفظ في أذهاننا الأوقات السعيدة القصيرة والهامة في آن واحد، والأشخاص الرائعين الذين جعلوها ممكنة.

الطالبة رقم " 304"



أصبح اسمي رقم : 304

فعدت من جديد ! طالبة جامعية !

بداية جديدة لحياة ناجحة بإذن الله !


عدت بخوف سيغلبه ثقة بإذن الله !

لن أندم أو أراجع خطواتي السابقة !

سأرى أمامي نجاحي وتفوقي وتخرج إن شاء الله !

يـا مسهل الأمور سهل أمري يـا رب


يـا رب كن معي !


21-12-2009

زينب .. ربي يرحمج !!!!!






ابتسامة لا تفارقها !
مرحة وطيبة القلب
أتذكر جيداً مشاغباتها المضحكة
إن رأيتها تدخل قلبك بلا استئذان!
سمحة الوجه!
أتذكر أيضاً عندما يأذن الظهر أراها تركض
للوضوء حتى تصلي قبل قدوم معلمتنا !
وأحياناً أتذكر وجهها ونوره حين تمسك بالمصحف وتقرأ منه !
كانت تعتمد عليها الكثير من معلماتنا لصدقها وأمانتها !

،،

زينب ...
أتذكر القليل منك ! ومن مواقفك !
لكن متيقنة أنك كنت من الذين دخلوا قلبي ولم ولن يخرجوا!
أحببتك في الله !
كنتٍ خير فتاة منذ عرفتك ! ودوما!
زينب .. ربي يرحمج ويغفر لج يـا رب
وينور قبرج يـا رب!

*سنتين هي منذ أن ماتت ولم أعرف إلا قبل أسابيع من اليوم !
سنتين هي منذ أن أبعث لها رسائل قصيرة على هاتفها بلا رد !
لم أكن أعرف أنها فارقتنا ! وأصبحت تحت التراب!
سنتين أرسل لميتة !
يـــا ا ا ا ا ا ا الله!
رحمتك بها يا كريم !

صدمة عشتها وإلى الآن أشعر بها !
علِ بهذه الحروف أكون عرفتكم بها .. وبصدمتي !
وعل ربي يستجيب دعواتي لها !
وأنتم كذلك لا تبخلوا عليها بالدعاء !




* ذات فاجعة!

روح عازفة تذبل !









موسيقى ضائعة !

لحن حزين صامت!

نوتات هاربة !

وروح عازفة تذبل ،،

تـذبـل

تذبل

!







* لحظة انتحار!

صبـاحي هـي ! .. وحديث خاص !




صبـاحي هـي

صبـاح روحها

صباح حبها

صباح نفسها

صباح وجودها

صباح حسها

صباح ضحكتها

صباح .. ودنيا لا تحمل غيرها !

صباح حتى وفائها!

سأصمد حتى تجدي هذا الصباح الذي وجدته فيني منك !

سترين شمسك بي !

حتى وإن كلفني الكثير مني ! سأحاول

لن أيأس أبداً !


وما صبـاحي إلا حياتك التي لا ترينها !



وما صباحي إلا أنتي .. وأنتي فقط !
وما صباحي إلا أنتي .. وأنتي فقط !
وما صباحي إلا أنتي .. وأنتي فقط !





قلب ينبض بحبك : الرور : )

* حديث خاص





"كنت أحس بالأمان يوم أمسك ايدج : ) "



امسكي يدي ..!

لا تتركيها .. !

فما عدت أشعر بالأمان إلا بها !

خذيها واحكمي قبضتك عليها .. لا تفلتيها .. !

بيديك .. أعيش في بحر حنانك!

بيديك .. أضيع في معنى حبك !

أشعر بأن كل شي بخير .. لا شر بهذا الكون !

بيديك .. أصبح قوية ! قادرة على تحمل الدنيا ومواجهة صعابها !

فامسكي يدي !

لا تتركيها !

أحبك : )
* ليالي الأمان!