
أنني لازلتُ أحبّه !!
و يظن حين أكتبُ عنهُ بـ عين الرضا ..
أنني لازلتُ أتمنى عودته !!
أَوَلا يُدرك !؟
أنني منذ أن فارقتُه ذات جرح ..
" عددْتُه ميتا ً "
لذا فـ حديثي الأبيض عنه منذ تلك الليلة لا يعدو امتثالاً لقول المصطفى :
( اذكروا محاسن موْتاكم )
حفلة !
هو شي أحب أن أقود ترتيباته !
وأن أضيف كل ما هو جديد ومبتكر فيه !
حتى تصبح للفرحة والسعادة أذواق أخرى !
عند نهاية كل حفلة !
تأتي ببالي أفكار لحفلة أخرى لأشخاص آخرين !
لا أدري سر عشقي للحفلات !
قد أخمن حبي لتجميع كل أفراد عائلتي حولي دائماً !
وقد يكون لكثرة الفرح والكلمات الجميلة فيه !
،،
امممم حقيقة لا أود أن أتكلم عن الفرح والسعادة !
أريد أن أعبر عن ضيقي قليلاً من بعض الأمور !
فدائما ً وأغلب الأحيان .. أقوم بالترتيبات وحدي ولا أجد من يعاونني !
وكما أعلم أن اليد الواحدة لا تصفق !
وأكون مجهدة حقاً بالتحضير لكل حفلة !
وأسعى لأن تكون بقمة تجملها ً ودون نواقص !
غالبا أستطيع ! ولكن كل طاقة منى تكون انتهت عند بداية الحفلة !
هههه لا أدري لما أكتب ! وأنا أعرف أسباب ونتائج كل شي !
ولكن استحق أن أفضفض قليلا ً
هذا لا يعنى أنني غير سعيدة بالحفلة !
بالعكس سعدت كثيرا اليوم بحفلتنا للخريجات !
. . .
<<< حروف خارجه عن النص !
مجرد جمل غير مركبة !
شكراً لقراءتي !
لا أعرف سر استمراركم بالقراءة ههه !
شكرا على كل حال !
^_^
* ذات حفلة !