
عجبي !!
يظن حين أتحدّثُ عن ذكرياتِه بـ ودّ ..
أنني لازلتُ أحبّه !!
و يظن حين أكتبُ عنهُ بـ عين الرضا ..
أنني لازلتُ أتمنى عودته !!
أنني لازلتُ أحبّه !!
و يظن حين أكتبُ عنهُ بـ عين الرضا ..
أنني لازلتُ أتمنى عودته !!
أَوَلا يُدرك !؟
أنني منذ أن فارقتُه ذات جرح ..
" عددْتُه ميتا ً "
لذا فـ حديثي الأبيض عنه منذ تلك الليلة لا يعدو امتثالاً لقول المصطفى :
( اذكروا محاسن موْتاكم )
* لـ إحداهن تلقب / انتظـار
أحببت ما كتبت هي !