واحة "أدنوك" .. !
يأتي إلها الجميع ليتزود بالبترول أو إي شي آخر !
المهم أن يغادر ممتلئ اليدين !
والمتحكم في ترتيب الأمور هو عاملي المحطة !
يستطيع القادم أن يتزود بما يريد بنفسه ! مع توجيهاتهم ! كالخدمة الذاتية
إلا أنهم يتجاهلونها و يتآمرون بما يشتهون !
وحينها لا يستطيعون عامليها إلا الإجابة والعمل في خدمتهم ..
حتى يحرصوا على عودتهم مرة أخرى !
وحتى لا يخسروا عملهم
وحتى لا تخسر المحطة فتصبح من عداد الموتى !
،،،
هكذا حياتنا !
واحة " أدنوك" كبيرة !
نحاول دائما السيطرة على ضبط الأمور فيها حتى لا نخسر أنفسنا !
وحتى يبقى الناس حولنا ! : )
* واحة أدنوك : محطة بترول تحوي على سوبر ماركت مصغر !
10 حرفكم:
عجيب التشبيه
آلاف الاشخاص مروا على تلك الواحة .. لكن كم شخص رئاها بعينك ؟
جميل كيف نربط الأشياء ببعضها ، بحكمة بالغة تنم عن عقل سليم ..
أحببت ما كتب :)
لولا الامل ..
دائما عندما أقف بها .. اتمعن جيدا الحركة فيها .. !وأذهب للبعيد ..!
ونفس السؤال أطرحه بوقتها .. في حد يشوفها مثل ماشفتها .. واضحك !
سعيدة بتعليقك ..
حياك الله ^_^
ريـم ...
أشكر حضورك الرائع ^_^..
لا شي بما نقرأه منك ^_^
محمد القويري ...
حيـاك الله ..
أتشرف بالمشاركة معكم .. !
سادون ما قرات ولي عودة هناك إن شاء الله ^_^
فعلاً غيرتي نظرتي لمحطة أدنوكـ
اممم
يعني قبل كنت أؤمن بأن الحياة محطة
بس كنت أتخيلها
امممممم محطة قطار
وانتي تشبيهج كان أبلغ ..
فعلاَ محطة أدنوكـ ..
**
ليش أدنوكـ بالذات بجية المحطات بيزعلون منج لووول :d
*****
مشكوورهـ حبيبتي ع البوست الرآئع :)
دمتِ ومن تحبين بألف خير
:)
محطة أدنوك لان دايما نشوفها ونوقف عندها .. !
شي واقعي نعيشه
ولا مااحب كل محطات .. محطات معينة بس واتضايق ان غيرتهم لوول
ولان نشجع محطات قوم بوظبي : p
،،
العفو حيااج الله
منوره بلوقي ^_^
ليس بالضروري تملئ يداك
فلربما تسلب هذه المحطة من حياتك الكثير دون وجود غنائم تذكر!!
: )
كأس حياتنا ينافق الطرفين فمرة يملأ لك ومرة عليك
أحببت خيالك هنا
وانتظرت قليلاً
كي تعطي هذا الجمال حقه!
فلذلك الخيال حكاية أحرف إلى الآن لم تكتب!
سأنتظر
وتأكدي أن خيال قلبك وجنونه هما محطة أندوكي..أنا> نسبة لأندوك: p
حبيبتي مجرد أنثى ..
لا أجد تعليق لكِ لأنكِ الوحيدة تعرف خيالي ومخططاته.. !
خاصة بهذا النص الذي لم يكتمل !
حبيبتي ..
بمحطتي حساب سري خاص مفتوح دائم : p
وهو عرض خاص لك فقط : p
*عااد داشه ومتأكدة إنج إنتي راده لوول
إرسال تعليق