ياريت الصمت ... صمت !





صنم مشاعري وصمتي نطق !

نطق كل صمت فيني جرح لها !

وياريت الصمت ... صمت !

اعترف بأن كتلة الغضب لكل الأشخاص والأشياء !


فجرتها باندفاع كبير نحوها !


كان يمكنني مثل صمتي أن اهدأ بالحديث والغضب !


حدثتني مراراً وتكراراً عن أهمية الأسلوب !


لكنني لم أتعلم ! وأعيد الخطا من جديد في كل مرة !


أعلم بأنني جرحتها ولم تتوقع مني ذلك !


ولا تحتاج المزيد من الجروح !


ولا تستحق مني كل هذا !


ولن يفيد اعتذاري هنا !


أرجوكم قولوا لها : أنني أحبها !


وأنني أذنبت بتكرار الخطأ نفسه !


وأنني خفت / ضعت دونها !


وأنني نادمة لكل مابدر مني !


وأنني .... لا أعلم !


أود فقط منها الكلام ! بإي وسيلة كانت !


راضية بما ستقوله !


فقط أرجوها بالكلام !


فلا اتحمل صمتها كما لم اتحمل جرحي لها !


لن اعدها بشي فأنا دائما ما اخلف الوعد !


ولا املك شي لاقدمها لها !


لكنني احتاجها أكثر من إي شي !


افقد الحياة بغيرها !


ولم تهدأ دموعي من حينها !

: " (

4 حرفكم:

روان الزنيدي يقول...

.
.
أمقتُ الصمت جدًا حينما يكون حارقًا !



كوني بخير

فاطمــه يقول...

عزيزتي
كلماتك راقيه وجميله لكنها مفعمه
بالحزن

..

تفائلي أكثر
دمتي بود

AL Ro0oR يقول...

روان العبدالله ..

وأمقت نفسي معه !

لكِ ودي : )

AL Ro0oR يقول...

Ƒiona H. Al- Ƨharekh ...

لانني حزينة : )

بوجودها أتفائل : )

شاكرة لكِ Ƒiona H. Al- Ƨharekh